خروج A23 المفضل: الإغلاقات الليلية حتى ديسمبر 2025!
اعتبارًا من 21 يوليو 2025، ستكون هناك عمليات إغلاق ليلية على الطريق السريع A23 بالقرب من كايزرموهلين لتجديد الجدار الاستنادي حتى ديسمبر.

خروج A23 المفضل: الإغلاقات الليلية حتى ديسمبر 2025!
سيتم استخدام طريق A23 Südosttangente، وهو الطريق الأكثر ازدحامًا في النمسا بمتوسط 180.000 مركبة يوميًا، في أعمال التجديد المهمة في الأشهر المقبلة. ويتأثر بشكل خاص المخرج المتجه إلى فافوريتين، والذي تستخدمه حوالي 164.100 مركبة يوميًا. اعتبارًا من 21 يوليو 2025، ستبدأ ASFINAG العمل الشامل على تجديد الجدار الاستنادي في اتجاه Altmannsdorf، مثل اليوم ذكرت.
يبدأ العمل بمرحلة هدم مدتها أسبوعين تتم فيها إزالة الجدار القديم. تتم بعد ذلك عملية إعادة الإعمار، حيث يتلقى الجدار الاستنادي غلافًا واقيًا خرسانيًا جديدًا وتشطيبًا علويًا. ولهذا التجديد أهمية كبيرة لضمان استقرار المماس على المدى الطويل وإطالة عمر الهيكل من خلال مواد مقاومة للعوامل الجوية. تظل جميع الممرات متاحة خلال النهار، مما يسهل استخدامها للركاب والمسافرين عبرها.
إغلاق ليلي حتى ديسمبر
ومع ذلك، فإن أعمال التجديد لا تخلو من القيود بالنسبة لمستخدمي الطريق: ليلاً من الساعة 10 مساءً. حتى الساعة 5 صباحًا، سيتم تضييق الطريق إلى حارة واحدة. سيتم إغلاق الخروج من تقاطع Kaisermühlen إلى دائرة التوزيع بالكامل خلال هذا الوقت. وتعد هذه الإغلاقات الليلية، والتي ستستمر حتى الانتهاء المخطط له في ديسمبر 2025، ضرورية لضمان السلامة المرورية والتقدم السلس لأعمال البناء. لا.
تتمتع النمسا ببنية تحتية متطورة تضم حوالي 127.000 كيلومتر من الطرق. ومع ذلك، فإن حصة بناء الطرق وصيانتها وتشغيلها كبيرة، حيث يذهب حوالي 10٪ من ميزانية البلدية إلى هذه المناطق سنويًا. وفي المستقبل، يجب التركيز بشكل أكبر على حلول النقل المتعدد الوسائط، والتي تشمل، من بين أمور أخرى، هياكل لمسارات الدراجات وتحسين الوصول إلى وسائل النقل العام. رؤية النمسا يشير إلى أن توسيع الطرق السريعة للدراجات له أهمية خاصة من أجل تحفيز السكان على التحول من السيارات إلى الدراجات.
تُظهر أعمال التجديد على الطريق A23 مدى أهمية الحفاظ على البنية التحتية الحالية بشكل مستدام وفي نفس الوقت جعل حركة المرور المتزايدة بسرعة آمنة. وبمساعدة السلطات، يمكننا أن نأمل في إنشاء بنية تحتية فعالة للنقل تلبي احتياجات السكان والمتطلبات البيئية.