سرقة حقيبة يد مذهلة في فيينا: فشل الجاني في الهروب!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

حاول رجل يبلغ من العمر 46 عامًا سرقة حقيبة يد بقيمة 25 ألف يورو في وسط مدينة فيينا في 28 يونيو 2025.

Ein 46-jähriger Mann versuchte am 28. Juni 2025 in Wiens Innere Stadt, eine 25.000 Euro teure Handtasche zu stehlen.
حاول رجل يبلغ من العمر 46 عامًا سرقة حقيبة يد بقيمة 25 ألف يورو في وسط مدينة فيينا في 28 يونيو 2025.

سرقة حقيبة يد مذهلة في فيينا: فشل الجاني في الهروب!

حدثت سرقة مذهلة لحقيبة اليد اليوم في متجر للسلع الفاخرة القديمة في وسط مدينة فيينا. حاول رجل من صربيا يبلغ من العمر 46 عامًا سرقة حقيبة يد مصممة بقيمة 25 ألف يورو. عالي 5min.at غادر مرتكب الجريمة المتجر دون أن يدفع، مما أدى إلى تنبيه الإدارة.

ومع ذلك، عندما واجه المدير الجاني، تعرض لهجوم عدواني. ومن شدة حماسه، أسقط اللص حقيبة اليد الثمينة وهرب. لكن جنديين من الجيش تصادف وجودهما في مكان قريب أوقفا الرجل حتى وصول الشرطة. وأخيراً اعتقلوه للاشتباه في محاولته السرقة. الجاني موجود حاليا في حجز الشرطة.

زوجان اللص المسلسل

لكن هذه ليست القضية الجنائية الوحيدة التي تصدرت عناوين الأخبار في فيينا في الأيام الأخيرة. كما تم القبض على سوري يبلغ من العمر 22 عامًا ونمساوية تبلغ من العمر 22 عامًا، للاشتباه في قيامهما باللصوص المتسلسلين. كيف today.at وبحسب التقارير، ارتكب الاثنان ما لا يقل عن 30 عملية سرقة وسطو في منطقة فيينا، مما تسبب في أضرار إجمالية بلغت حوالي 23500 يورو.

ذهب الزوجان إلى الشرطة بأنفسهما للإبلاغ عن سرقة حقيبة يد. لكنهم سرقوا حقيبة يد من أحد المكاتب، مما أدى إلى إبلاغ الشرطة. وبسبب سلوكهم الغريب، اشتبه الضباط واكتشفوا أن السيارة التي كانوا يقودونها مسروقة أيضًا. وبعد تفتيش المنزل، تم ضبط عدد كبير من المسروقات.

ارتفاع إحصائيات الجريمة

وفي سياق أوسع، تظهر إحصاءات الشرطة لعام 2024 زيادة مثيرة للقلق في جرائم القتل وجرائم العنف وكذلك جرائم الممتلكات في فيينا. الاندماج meinkreis.at ويوضح أن إجمالي عدد الإعلانات ارتفع إلى 194.981 إعلانا، بنسبة زيادة قدرها 4.6% مقارنة بالعام السابق.

وارتفعت بلاغات الاغتصاب على وجه الخصوص بشكل كبير بنسبة 10.9%، في حين زاد عدد المشتبه بهم بشكل عام بنسبة 0.11%. ومما يثير القلق أيضًا زيادة جرائم الأحداث، التي ارتفعت بنسبة 33%. وبالنظر إلى هذه الإحصائيات يتبين أن الوضع الأمني ​​في المدينة يحتاج إلى نظرة وتحرك عن كثب.

توضح أحداث الأيام القليلة الماضية أن الجريمة بأشكالها المختلفة موجودة في فيينا وأن الشرطة والمجتمع مدعوان إلى القتال معًا ضد هذه التطورات.