افتتاح Haus Espera: أمل جديد للمشردين في رودولفشيم!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

افتتحت كاريتاس "Haus Espera" في Rudolfsheim-Fünfhaus كمأوى طارئ للأشخاص المشردين من أصول لاجئة أو مهاجرة.

Caritas eröffnet das "Haus Espera" in Rudolfsheim-Fünfhaus als Notquartier für obdachlose Menschen mit Flucht- oder Migrationshintergrund.
افتتحت كاريتاس "Haus Espera" في Rudolfsheim-Fünfhaus كمأوى طارئ للأشخاص المشردين من أصول لاجئة أو مهاجرة.

افتتاح Haus Espera: أمل جديد للمشردين في رودولفشيم!

افتتحت كاريتاس دارًا جديدًا للمحتاجين في رودولفشيم-فونفهاوس. بعد خمس سنوات من التخطيط المكثف والتجديد الشامل، تم افتتاح ملجأ الطوارئ "Haus Espera" في Robert-Hamerling-Gasse في 7 أكتوبر 2025. يعد هذا المرفق، المعروف سابقًا باسم "Haus Amadou"، نقطة اتصال مهمة للأشخاص الذين ليس لديهم إمكانية الوصول إلى المساعدة الاجتماعية وليس لديهم تأمين صحي.

يوفر "Haus Espera" مساحة لـ 136 شخصًا، بما في ذلك النساء والرجال والعائلات التي لديها أطفال. والأمر الجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أن 49 من السكان لديهم خلفية لاجئة. صممت كاريتاس هذا المأوى الطارئ خصيصًا للأشخاص المشردين من أصول لاجئة أو مهاجرة. لا تحتوي المنشأة على معدات حديثة فحسب، بل تتميز أيضًا بتصميم خالٍ من العوائق، مما يخلق مساحة لـ "واحة مناخية" في الطابق الأرضي، مما يضمن درجات حرارة ممتعة في الأيام الحارة.

عروض متنوعة للمتضررين

يقدم "Haus Espera" أكثر من مجرد مكان للنوم. ويتمتع السكان بإمكانية الوصول إلى السلع الأساسية والدعم النفسي والاجتماعي والمشورة القانونية. ووفقا لكاريتاس، يتم توفير الرعاية النفسية والاجتماعية طويلة الأمد لمدة تصل إلى سنة ونصف من أجل خلق آفاق لحياة يقررها المصير. تتوفر أيضًا أنشطة مثل دورات اللغة الألمانية والدعم في العثور على عمل وأنشطة ترفيهية. والهدف هو تغطية الاحتياجات الأساسية وتعزيز اندماج الوافدين الجدد في المجتمع.

  • Sicherung der Grundbedürfnisse (Lebensmittel, Hygieneartikel, Bekleidung)
  • Psychosoziale Betreuung für Familien und Einzelpersonen
  • Rechtliche Beratung
  • Krisenintervention
  • Integrationsmaßnahmen (Deutschkurse, Hilfe bei der Wohnungssuche)
  • Unterstützung durch Freiwillige (Lernhilfe, Kinderbetreuung)

وتدرك إدارة كاريتاس أهمية هذا المرفق. ويؤكد مدير كاريتاس كلاوس شويرتنر أن "بيت إسبيرا يمثل شبكة أمان لا غنى عنها للأشخاص الذين لا يملكون الموارد الاجتماعية والمالية اللازمة". لا يمكن الاستهانة بالتحديات التي يواجهها الكثير من الناس، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين لديهم خلفيات لاجئة والذين غالبا ما يواجهون صعوبات هائلة.

التمويل والالتزام

تم تمويل عملية التجديد جزئيًا من خلال برنامج تمويل الاتحاد الأوروبي "NextGenerationEU"، بينما تعتمد كاريتاس على العديد من التبرعات لتتمكن من الحفاظ على العروض المتنوعة. يؤكد شفيرتنر: "نحن سعداء بالتزام الجمهور، سواء من خلال التبرعات المالية أو السلع أو الوقت". تتاح للمهتمين الفرصة لطهي الطعام للمقيمين في مطبخ المعدة كجزء من "أيام الفريق الاجتماعي" أو تقديم تبرعات عينية كل يوم بين الساعة 9 صباحًا و7 مساءً.

الاندماج عملية تدريجية تتطلب جهودًا مشتركة. وهذا ليس أمرا حاسما بالنسبة للاجئين فحسب، بل أيضا للمجتمع ككل مساعدات الأمم المتحدة للاجئين أكد. ولكي يتمكن اللاجئون من الحصول على موطئ قدم ناجح، يجب على كل من البلدان المضيفة والقادمين الجدد أن يجتمعوا معًا.

لا يرمز منزل Espera إلى فصل جديد للعديد من الأشخاص في Rudolfsheim-Fünfhaus فحسب، بل يرمز أيضًا إلى التزام المجتمع بأكمله وتضامنه. ومع وجود شبكة دعم قوية، هناك أمل في أن تتاح لكل شخص الفرصة للعيش بكرامة وأن يأخذ حياته على عاتقه.