هجوم بالسكين في حديقة Währinger: إصابة شاب يبلغ من العمر 42 عامًا بجروح خطيرة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تعرض رجل يبلغ من العمر 42 عامًا لهجوم بسكين من قبل ثلاثة أشخاص مجهولين في حديقة Währinger؛ الشرطة تحقق.

Ein 42-jähriger Mann wurde im Währinger Park von drei Unbekannten mit einem Messer angegriffen; Polizei ermittelt.
تعرض رجل يبلغ من العمر 42 عامًا لهجوم بسكين من قبل ثلاثة أشخاص مجهولين في حديقة Währinger؛ الشرطة تحقق.

هجوم بالسكين في حديقة Währinger: إصابة شاب يبلغ من العمر 42 عامًا بجروح خطيرة!

هزت حادثة مروعة حديقة Währinger في المنطقة الثامنة عشرة في فيينا مساء الجمعة. وفي حوالي الساعة 7:45 مساءً، تعرض رجل يبلغ من العمر 42 عامًا لهجوم من قبل ثلاثة مجهولين. وفقا لتقارير من اليوم وتطورت المشادة عندما دافع الضحية عن نفسه، مما أدى إلى قيام أحد المهاجمين بطعنه بسكين في فخذه.

وعلى الفور لاذ الجناة بالفرار إلى جهة مجهولة. وعلى الرغم من التفتيش الفوري الذي قامت به الشرطة، إلا أنه لم يتم تعقب المهاجمين. ولم يتمكن الضحية من تقديم وصف إضافي للرجال، ولا يزال الدافع وراء هذا الهجوم الوحشي غير واضح. وقدمت خدمة الإنقاذ المهنية في فيينا على الفور الرعاية الطبية الطارئة للشخص المصاب، الذي تم نقله بعد ذلك إلى المستشفى.

تحقيق الشرطة

وقد باشرت الجهات المختصة التحقيق على الفور. تطلب الشرطة من الجمهور معلومات، والتي يمكن أيضًا تقديمها بشكل مجهول إلى أي مركز شرطة ساعي ذكرت. إن نقص المعلومات حول الدافع والملف غير الواضح للجناة أمر مثير للقلق ويثير تساؤلات حول السلامة في الأماكن العامة.

ويعمل مكتب المدعي العام والشرطة بشكل وثيق لتوضيح ملابسات الهجوم. تتم متابعة جميع الخيوط المحتملة ونأمل في الحصول على نصائح من الجمهور لدفع القضية إلى الأمام.

تطور الجريمة في فيينا

تسلط مثل هذه الحوادث الضوء على وضع الجريمة الحالي في فيينا. تقدم إحصاءات الشرطة عن الجرائم (PKS) لمحة عامة عن التطورات الإجرامية في النمسا ويتم نشرها بواسطة مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية متاح. تسجل هذه الإحصائيات الحالات التي يتم الإبلاغ عنها وإرسالها إلى المحاكم، في حين يتم استبعاد ما يسمى بالمجال المظلم، والذي يتضمن عددًا كبيرًا من الجرائم التي لم يتم اكتشافها.

ويجري العمل على وجه التحديد لتحسين الوضع الأمني، حيث تعمل أجهزة الشرطة الجنائية كأداة مهمة للتخطيط الاستراتيجي لتدابير الشرطة الجنائية. وقد أظهرت التقارير الأمنية في السنوات الأخيرة أن التطورات تتأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك سلوك السكان في الإبلاغ وكثافة سيطرة الشرطة.

وفي أوقات تزايد عدم اليقين، تصبح مثل هذه الحوادث مثيرة للقلق بشكل خاص. وطالبت المواطنين بأخذ الحيطة والحذر والإبلاغ فوراً عن أي نشاط مشبوه. وينبغي تعزيز الشعور بالأمان في مدينتنا من خلال التعاون بين السلطات والمواطنين.