تيدي بير صنداي: 200 لعبة محبوبة تجلب البهجة إلى مارجريتن!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

أقيم مهرجان تيدي بير صنداي الخامس في مارجريتن في 1 يونيو 2025، حيث تم جمع أكثر من 200 لعبة محبوبة للأطفال المحتاجين.

Am 1. Juni 2025 fand in Margareten der fünfte Teddybär-Sonntag statt, bei dem über 200 Kuscheltiere für bedürftige Kinder gesammelt wurden.
أقيم مهرجان تيدي بير صنداي الخامس في مارجريتن في 1 يونيو 2025، حيث تم جمع أكثر من 200 لعبة محبوبة للأطفال المحتاجين.

تيدي بير صنداي: 200 لعبة محبوبة تجلب البهجة إلى مارجريتن!

أقيم "أحد الدببة" التقليدي الآن في الأول من يونيو 2025 في كنيسة القديس يوحنا المعمدان في الطابق السفلي في فيينا-مارجريتن. في هذا اليوم المميز، أحضرت أكثر من 200 دمية محشوة أصحابها الصغار معهم إلى قداس الأحد. لقد تطور هذا الحدث إلى تقليد محبب لا يجلب الفرح للزوار الصغار فحسب، بل يهدف أيضًا إلى مساعدة الأطفال المحتاجين في مواقف الحياة الصعبة. كيف katholisch.de تم الإبلاغ عن أن هذه كانت حملة الدبدوب الخامسة للرعية.

تم شراء معظم الألعاب المحبوبة جديدة من قبل أفراد المجتمع وتم تزيينها بأقواس مخيطة يدويًا لتتناسب مع المزاج الاحتفالي. وجلس الأصدقاء الرقيقون على المقاعد أثناء الخدمة، وتم التقاط الصور بعد الخدمة لالتقاط المشهد الساحر. الاهتمام الخاص لهذا الحدث هو دعم الأطفال في مشروع الوالد الوحيد "جونو"، والذي تديره أيضًا الصحافة تم تسليط الضوء. وبعد القداس، تم توزيع الدمى على الأطفال المحتاجين، وهي خطوة مهمة في رسم البسمة على وجوه أكثر من 150 طفلاً في مشروع جونو السكني.

مفاجأة تيدي للأطفال المحتاجين

لقد حدد مشروع "جونو" لنفسه مهمة دعم الآباء الوحيدين في فيينا بشقق بأسعار معقولة. وكجزء من حملة هذا العام، قدم القس هانز بنسدورب بشكل رمزي دمية دب لسارة زيلر، رئيسة "جونو". يتم تقديم الدمى مباشرة إلى الأطفال المحتاجين الذين يعيشون في المشروع ويساعد كل تقييم على خلق بيئة إيجابية للصغار.

الأمر الساحر بشكل خاص في هذا الحدث هو أن الدببة لا تعمل فقط كأشياء، بل كسفراء للمجتمع. لقد أعطاهم مساعدو المجتمع المجتهدون "أقنعة" فردية بحيث يكون لكل فرد لمسة خاصة به لإظهار القلب الكبير للمجتمع. ويشدد على أن "اللمسة الشخصية تجعل الدببة شيئًا مميزًا". meinkreis.at خارج.

بالإضافة إلى ذلك، تمكن المانحون من دفع رسم بسيط قدره 10 يورو لكل دمية دب تم التبرع بها، والتي تم استخدامها لتمويل الدببة. وجاء الدعم من داخل المجتمع، حيث ساهم أفراد المجتمع وبالتالي ساعدوا الآخرين. وقد خلق هذا رابطة رائعة بين الكبار والصغار، والتي لم تجلب الكثير من الدببة فحسب، بل أيضًا ابتسامات لا حصر لها في نهاية اليوم.