رياح جديدة في دوبلينغ: أعضاء مجلس المنطقة يؤدون اليمين وتوقف مشروع البناء!
في 13 يونيو 2025، أدى 50 عضوًا في مجلس المنطقة اليمين في دوبلينج، بما في ذلك زعيم المنطقة الجديد دانييل ريش (ÖVP).

رياح جديدة في دوبلينغ: أعضاء مجلس المنطقة يؤدون اليمين وتوقف مشروع البناء!
أدى مجلس المنطقة الجديد اليمين الدستورية في دوبلينج في 13 يونيو 2025. وعُقد الاجتماع التأسيسي في جو احتفالي، حيث أدت مستشارة مدينة فيينا للشؤون المالية باربرا نوفاك (SPÖ) اليمين الدستورية. وكان من بين ضيوف الشرف وجوه بارزة مثل آدي تيلر وماركوس فيجل من ÖVP. خلال الاجتماع، تم تأكيد تعيين دانييل ريش (ÖVP) بالإجماع كزعيم للمنطقة وبقاء روبرت ووتزل إلى جانبه كنائب. انضمت الجديدة إلى الفريق محبوبة بيات، التي خلفت توماس مادير (SPÖ) في منصب نائب رئيس المنطقة، حيث انتقل إلى المجلس المحلي.
حدث تغيير ملحوظ آخر داخل حزب الحرية: سيتم استبدال كليمنس ريش، الذي سينتقل أيضًا إلى المجلس المحلي، بمايكل إيشر. يمكن لحزب KPÖ أيضًا أن يتطلع إلى إنشاء أول مجلس مقاطعة له منذ 71 عامًا؛ سيقوم يوهانس بريت بإثراء اللجنة. ومن بين الشخصيات الملفتة للنظر بشكل خاص بيبي لويبنر، البالغ من العمر 18 عاماً، من حزب الخضر، وهو الآن أصغر عضو في مجلس المنطقة ورئيس النادي في فيينا.
جدل ساخن حول مشروع البناء
توقعات للميزانية المقبلة
لكن المشهد السياسي في فيينا لا يقف ساكناً: ففي 12 ديسمبر 2024، تم إقرار ميزانية المنطقة للمباني الجديدة لعام 2025، والتي تتضمن 7 ملايين يورو. وتشمل القرارات استثمارات كبيرة، مثل أكثر من 510.000 يورو لتدابير حماية المناخ، و400.000 يورو للمدارس، و1.1 مليون يورو لعمل الأطفال والشباب، بما في ذلك دعم المبادرات المحلية مثل مقهى Flash*Girls*. وأكد زعيم المنطقة ماركوس رايتر (حزب الخضر) على أهمية الديمقراطية والمشاركة، خاصة بالنسبة لأصغر الناس في المجتمع.
تظهر نظرة على الموارد المالية أن العمل مع كبار السن مدعوم أيضًا بمبلغ 270 ألف يورو. ومن المقرر تخصيص 450 ألف يورو أخرى للمشاريع الثقافية، مما يضمن حصول نيوباو على أعلى ميزانية ثقافية للفرد في جميع مناطق فيينا. لذا يمكنك أن ترى: هناك العديد من المواضيع في Döbling التي من شأنها أن تغذي المناقشات السياسية. سيكون من المثير رؤية أداء اللاعبين الجدد في مجلس المنطقة وما هي القرارات التي ستؤثر على نوعية حياة السكان في المستقبل.
لمزيد من التفاصيل راجع التقرير على MyDistrict, FPÖ فيينا و OTS.